لا کان هذا العهد آخر عهدنا
بکم و لا کان الزّبال زوالا
«ثُمَّ إِنَّکُمْ یَوْمَ الْقِیامَةِ تُبْعَثُونَ» تحیون بعد الممات للحساب و الجزاء.
فکن حدیثا حسنا سائرا
کلّ الی الغایة محثوث
و المرء موروث و مبعوث.